العلاجات المنزلية :
- إستمتعي بحمام دقيق الشوفان :
أضيفي دقيق الشوفان الغرواني مثل Aveeno إلى حمام دافيء وإجلسي فيه لفترة .
عدوى الخمائر بشكل خاص تكون شديدة وحادة . حمام دقيق الشوفان لن يوقف العدوى ،
لكنه سيخفف من الحكة والحرقان .
- إجعلي الهواء يدر :
إبتعدي عن الملابس الضيقة بينما تعالجين العدوى . في المنزل ، لا ترتدي ملابسك
الداخلية تحت ردائك . تحتاجين إلى الحفاظ على المنطقة جافة ، وهذا سيقلل من
التهيج
- نامي في ثوب النوم وحسب :
النوم بدون الملابس الداخلية تحت ثياب النوم يسمح للمنطقة بالتنفس ، وهذا يقلل
التهيج ويجعل أيضآ من الصعب جدآ على الخمائر أو الكائنات الحية الأخرى المحبة
للرطوبة بالنمو .
- إستعملي مجفف الشعر :
عندما تكونين مصابة بالعدوى ، تدليك نفسك بالمنشفة للتجفيف قد يكون مزعجآ .
ينصح بتجفيف نفسك بإستعمال مجفف الشعر . بالطبع ، إجعليه على الدرجة المنخفضة
الخيارات الطبية :
- إبدئي بالفحص :
لو أنك لم تصابي بعدوى المهبل من قبل مطلقآ ، لا تفترضي أن أعراضك سببها
الخمائر . فلقد أوضحت الدراسات أن السيدات في أغلب الأحيان يخطئن في تشخيص ما
يعتقدن أنه عدوى خمائر ، وهذا يعني أنهن يعانين من عدوى أكثر خطورة تحتاج إلى
رعاية طبية .
- إختاري أدويتك :
لو أنك قد أصبت بعدوى الخمائر في الماضي وتأكدت مما عندك ، فلا بأس بأن
تستعملي أدوية تصرف بدون روشتة لعلاج هذه العدوى .
فبإستثناء حالات نادرة تنتج عن العدوى الخميرية فيها عن وجود كائنات حية
مقاومة في المهبل ، فإن المنتجات التي تصرف دون روشتة تعمل بنجاح .
هناك العديد من المنتجات لتختاري من بينها :-
الكريمات أو الفرزجات المهبلية . والمادة الفعالة عادة ما تكون كلوتريمازول (
مثل كانستن) . هذه المنتجات فعّالة لأغلب حالات العدوى بالكانديدا ألبيكانيس .
تأكدي من قراءة الملصق فحسب . المنتجات المختلفة قد تتطلب منك إستعمالها لمدة
تختلف من الوقت .
بالنسبة لمعظم السيدات ، العلاجات التي تستمر لمدة 3 أيام فقط تفيد مثل تلك
التي تستعمل لمدة أيام . إلا أن المرأة قد تكون مصابة بنوع من الخمائر لا يمكن
قتله خلال 3 أيام . لو أن العدوى لم تنته بعد 3 أيام ، يمكنك تجربة منتجات
للعلاج 7 ايام . لو أن هذا لم ينجح ، فسوف تحتاجين بلا ريب الذهاب إلى الطبيب
.
- قللي الألم بإستعمال كريم استيرويد موضعي :
الاحساس بالحرقان والحكة المصاحب لعدوى الخمائر يبقى أحيانآ لمدة أسبوع أو
أكثر ، حتى بعد إستعمال الأدوية . لتخفيف الالم في هذه الأثناء ، يمكنك تجربة
كريم يحتوي على هيدروكرتيزون ( مثل ديرماكورت ) .
قد يصف الطبيب لك أيضآ خليطآ من الادوية ، مثل داكتاكورت ، لعلاج العدوى
وتخفيف الاعراض في نفس الوقت . هذه الأدويه تحتوي على استيرويد و مضاد
للفطريات معآ .
- إحصلي على وصفة طبية :
لو أن عدواك سببها سلالة مقاومة من الخمائر أو كائنات حية أخرى ، فمن المحتمل
أنك ستحتاجين إلى وصفة طبية .
بالنسبة لـ داء المشعرات ، وهي حالة عدوى تنتقل جنسيآ بسبب طفيلي منتاهي في
الصغر ، يسمى المشعرة المهبلية ( أو التريكومانوس فاجيناليس ) ، فقد ينصحك
طبيبك بأخذ مترونيدازوا ( فلاجيل ) .
عدوى البكتيريا قد تعالج أيضآ بالميترونيدازول .
السلالات المقاومة من الخمائر تموت في أغلب الأحيان بفعل دواء يطلق عليه جينو
داكتارين ( ميكونازول ) .
للعلاج المنزلي على المدى البعيد :-
- إغسلي بالماء العادي :
تقريبآ كل واحدة تستمتع بالصابون المعطر و زيوت الاستحمام ، لكن يجب عليك تجنب
هذه المنتجات حتى عندما لا تكونين مصابة بالعدوى .
المواد الكيميائية بها تهيج الانسجة الفرجية ( الاجزاء الداخلية من الاعضاء
التناسلية ) وتسبب الحكة . هذا قد يجعل من الاسهل على العدوى أن تثبت نفسها .
الادوية التي تستعمل في التشطيف ، أيضآ ، قد تكون مهيجة ، لذا لو شعرت بحاجتك
الملحة بعمل التشطيف ، فإستعملي مزيجآ من الخل العادي والماء .
- بدلي ملابسك بأخرى جافة :
بعد السباحة أو التمرين ، حاولي أن تغيري ملابسك بملابس جافة فورآ ، سيجعل هذا
مناطق الفرج والمهبل أقل ملائمة للخمائر .
- إرتدي ملابس داخلية من القطن :
على عكس النايلون والاقشمة الصناعية الاخرى ، فإن القطن يسمح للهواء بالدخول
والرطوبة الخروج ، وهذا يقلل من خطورة الإصابة بحالات العدوى .
وكذلك من الافضل إرتداء الملابس الفضفاضة المريحة ، وليست الضيقة .
- إمسحي الميكروبات بعيدآ :
عدوى المهبل تحدث عندما تهاجر البكتيريا التي تعيش حول الشرج إلى المنطقة
المهبلية . إحدى الطرق لمنع هذا هي المسح من الامام إلى الخلف بعد التبول أو
التبرز .
- إجعلي سكر الدم تحت السيطرة :
السيدات المريضات بداء البول السكري تزداد عندهن قابلية الإصابة بعدوى الخمائر
المهبلية حيث إن مستويات الجلوكوز ( سكر الدم ) عندهن أعلى من الطبيعي ، وهذا
قد يغير من توازن المهبل الواقي من العوى .
لو أنك مصابة بـ داء البول السكري ، فإن جعل مستويات سكر الدم ثابتة – عن طريق
تناول الأغذية الصحية وضبط الوزن واستعمال الادوية ، عند الضرورة – يكون مفيدآ
في منع العدوى من أن تبدأ .